تفاصيل حول حادث الغوص هذا:
يشير الغوص الفاشل أيضًا إلى خطأ الغوص أو خطأ الغوص. كان حادثاً وقع في شهر يونيو/حزيران 2009 على الواجهة البحرية لبيروت في لبنان (لا يفصل بين البحر والواجهة البحرية سوى ممشى المنارة، ولكن لا تزال هناك مسافة معينة).
ظهر هذا الفيديو أول مرة على الإنترنت في يوليو 2009، وأحدث ضجة كبيرة على الإنترنت من أغسطس إلى نوفمبر 2009. وانتشر الفيديو أولاً في غرب آسيا، وبدأ يظهر على المواقع الإلكترونية الأوروبية والأمريكية في الأشهر التالية.
الصبي البالغ من العمر 16 عامًا في الفيديو وشخص آخر قاما بغوصتين على الشاطئ: الغوصة الأولى قام بها رجل آخر؛ وعندما جاء دور الصبي للغوص في المرة الثانية (الرجل الآخر لم يغوص مرة واحدة، لكنه غطس بنجاح عدة مرات)، ارتكب الصبي البالغ من العمر 16 عامًا خطأ في تصرفه (قد يكون ذلك بسبب وجود الماء تحت قدميه وعدم ضبط الاتجاه والقوة بشكل جيد)، مما أدى إلى ارتطام رأسه باللوح الخرساني على الشاطئ المستخدم لصيد الصيادين، مما أدى إلى جروح كبيرة في وجهه (كان يشتبه في أنه أصيب ببندقية)؛ وخرج الوضع عن السيطرة لبعض الوقت. "يا إلهي! يا إلهي! من اتصل بالدفاع المدني؟"، يمكن سماع فتاة تقول باللهجة اللبنانية في الفيديو.
ومن الصورة الثانية للحادث (الفيديوهين مختلفين في النغمة لأنهما تم تصويرهما من قبل أشخاص مختلفين يحملون أجهزة إطلاق نار مختلفة)، يمكننا أن نرى أنه بعد الحادث تم إرسال الصبي إلى مستشفى (AUBMC) على بعد 0.4 كيلومتر فقط من موقع الحادث. وعندما عالج الطبيب الصبي، تم توصيله بالأنبوب التنفسي (ولكن لم يكن على جهاز التنفس الاصطناعي، ولم تكن هناك أي علامة على وجود أجهزة مراقبة مثل مقياس الأكسجين في الدم)؛ وسأل الطبيب عدة مرات باللهجة اللبنانية: "من أين أبدأ؟" (لأن الجراحة كانت مطلوبة في الرأس). بالإضافة إلى ذلك، يمكن سماع الطبيبين وهما يناقشان كيف سقط الصبي من أعلى على الصخور وتسبب في ذلك.
وبعد يومين، لسوء الحظ، توفي الصبي بسبب عدوى في الجهاز التنفسي (أو ربما بسبب أمراض أخرى).
في النسخة الكاملة من الفيديو. وبدأ التحذير أيضًا بثلاث لغات: العربية والإنجليزية والفرنسية.


يشير الغوص الفاشل أيضًا إلى خطأ الغوص أو خطأ الغوص. كان حادثاً وقع في شهر يونيو/حزيران 2009 على الواجهة البحرية لبيروت في لبنان (لا يفصل بين البحر والواجهة البحرية سوى ممشى المنارة، ولكن لا تزال هناك مسافة معينة).
ظهر هذا الفيديو أول مرة على الإنترنت في يوليو 2009، وأحدث ضجة كبيرة على الإنترنت من أغسطس إلى نوفمبر 2009. وانتشر الفيديو أولاً في غرب آسيا، وبدأ يظهر على المواقع الإلكترونية الأوروبية والأمريكية في الأشهر التالية.
الصبي البالغ من العمر 16 عامًا في الفيديو وشخص آخر قاما بغوصتين على الشاطئ: الغوصة الأولى قام بها رجل آخر؛ وعندما جاء دور الصبي للغوص في المرة الثانية (الرجل الآخر لم يغوص مرة واحدة، لكنه غطس بنجاح عدة مرات)، ارتكب الصبي البالغ من العمر 16 عامًا خطأ في تصرفه (قد يكون ذلك بسبب وجود الماء تحت قدميه وعدم ضبط الاتجاه والقوة بشكل جيد)، مما أدى إلى ارتطام رأسه باللوح الخرساني على الشاطئ المستخدم لصيد الصيادين، مما أدى إلى جروح كبيرة في وجهه (كان يشتبه في أنه أصيب ببندقية)؛ وخرج الوضع عن السيطرة لبعض الوقت. "يا إلهي! يا إلهي! من اتصل بالدفاع المدني؟"، يمكن سماع فتاة تقول باللهجة اللبنانية في الفيديو.
ومن الصورة الثانية للحادث (الفيديوهين مختلفين في النغمة لأنهما تم تصويرهما من قبل أشخاص مختلفين يحملون أجهزة إطلاق نار مختلفة)، يمكننا أن نرى أنه بعد الحادث تم إرسال الصبي إلى مستشفى (AUBMC) على بعد 0.4 كيلومتر فقط من موقع الحادث. وعندما عالج الطبيب الصبي، تم توصيله بالأنبوب التنفسي (ولكن لم يكن على جهاز التنفس الاصطناعي، ولم تكن هناك أي علامة على وجود أجهزة مراقبة مثل مقياس الأكسجين في الدم)؛ وسأل الطبيب عدة مرات باللهجة اللبنانية: "من أين أبدأ؟" (لأن الجراحة كانت مطلوبة في الرأس). بالإضافة إلى ذلك، يمكن سماع الطبيبين وهما يناقشان كيف سقط الصبي من أعلى على الصخور وتسبب في ذلك.
وبعد يومين، لسوء الحظ، توفي الصبي بسبب عدوى في الجهاز التنفسي (أو ربما بسبب أمراض أخرى).
في النسخة الكاملة من الفيديو. وبدأ التحذير أيضًا بثلاث لغات: العربية والإنجليزية والفرنسية.

